تطوان – ماروك أون لاين
على المغرب التطواني أن ينتظر المعجزة ليضمن بقاءه ضمن الكبار ، بعدما أن إنهزم ، أمام مضيفه حسنية أكادير بهدف لصفر، في اللقاء الذي جمعهما ليلة أمس الإثنين بالملعب الكبير بمدينة أكادير برسم الجولة 28 من البطولة الاحترافية.
الفريق التطواني مند موسمين وهو يتأرجح بين المراتب الأخيرة فبعدما أن نجى في الموسم المنصرم ، أصبح من الصعب النجاة هدا الموسم ، في إنتظار المعجزة حسب المراقبين . مجموعة من العوامل ساهمت في تأرجح الفريق في الصفوف الأخيرة ، أهمها قلة الدعم و تغيير المدرب الدي لم يضف جديد للفريق في غياب لا عبيين أقوياء في مستوى البطولة ، ينضاف إلى كل هدا ضعف التحكيم الدي وصفه البعض ب”المتأمر” من أجل إنقاد فُرق أخرى من النزول . غير أن فريق المغرب التطواني كان بإمكانه النجاة و الخروج بنتيجة أفضل أمام الحسنية في هذا اللقاء غير أن لاعبي الفريق اضاعوا مجموعة من الفرص التي أتيحت لهم ، بحيث سيطر الفريق على جل مجرياة المقابلة ، وأهدر العديد من المحاولات، منها أربعة فرص حقيقة للتهديف.
وتأثر خط هجوم فريق المغرب التطواني في هذا اللقاء، بسبب غياب المهاجمين يونس الحواصي وأسامة الحلفي لجمعهما أربعة إنذارات.
المشكل يكمن في ان مجموعة من اللاعبين هم بالصفة الاولى يتامرون على فانيلة الفىيق بنوع من السرية وتبت دلك ليس للمرة الاولى بحيت ان هناك من يصل الى الاماكن المتقمة من الشباك ويضيع ببشاعة لنقول. اييي.
إعجابإعجاب